اور نيوزرئيس مجلس القضاء الأعلى العراقي يلتقي نائب رئيس دولة الامارات اور نيوزصدق أو لا تصدق .. هذه الحقيقة كما أراها اور نيوزموقف مشرف وطني كبير النجمة ملايين ترفض عملا في mbc اور نيوزلمصلحة من ….؟؟!! اور نيوزترى ماصايرة ….ولادايرة …..!! اور نيوزأيها الشيوعيون .. اعذروا السوداني والحلبوسي .. فـ (الغايب عذره وياه)! اور نيوزأيها الشيوعيون .. اعذروا السوداني والحلبوسي .. فـ (الغايب عذره وياه)! اور نيوزماذا تبقى لبايدن من حيل للتهرب من المسؤولية ؟ اور نيوزمشاركة السيد نقيب المهندسين العراقيين المهندس ذوالفقار حوشي المكصوصي في برنامج السلطة مع علي المهنا في قناة سامراء الفضائية اور نيوزنائب محافظ البنك المركزي الجديد يباشر مهام عمله اور نيوزبوتين وشي جين بينغ يمنحان بايدن وحلفائه الأوروبيين فرصة ذهبية أخيرة اور نيوززياد (( الشرطي )) واشرف (( الموظف البسيط )) يطلبون خاين الامانة حميد النجار 100 مليار دينار عراقي …..!! اور نيوزنائب يحاول ابتزاز خيرة رجال الاعمال اور نيوزوجدان العاني ….الاكثر تميزاً في القنوات الفضائية في شهر رمضان اور نيوزوزير الصحة يفتتح المرحلة الاولى من اعادة تأهيل مستشفى ابن البلدي اور نيوزأهمية لقاء الرئيس بوتين بالرئيس الأسد لسوريا اور نيوزالأسد في موسكو … ودمشق تضع شروطاً أمام “الاجتماع الرباعي” ! اور نيوز“ولا تبخسوا الناس اشياءهم”، ‏sليmاني هو من اطلق الاتفاق السعودي/الايراني اور نيوزرئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني يلتقي السيد مسعود بارزاني في أربيل اور نيوزتعاون مع سعدي وهيب في تمشية “الصفقات الفاسدة” !! حسن السنيد .. قبطان “ربان السفينة” .. بـ “ملايين الدولارات” !! مصادر : فتح “خطاً” مع الشاهر والتميمي للسيطرة على وزارتي النفط والكهرباء ….!! اور نيوزحسن السنيد .. “حرباوي” يرتدي قناع الاحتيال وإكسسواراته…. !! اور نيوزحسن السنيد .. شاعر وتاجر “متكسب”… !! اور نيوزالمرجعية والفساد المالي وفرق الموت.. تصريحات هامة لمصطفى الكاظمي اور نيوزالاتفاق السعودي الإيراني خطوة على طريق التعددية القطبية وحل القضية الفلسطينية اور نيوزمعاوية بن ابي سفيان يتحدى السياسيين الشيـ عة….!!
أحدث_الأخبار

الأسد في موسكو … ودمشق تضع شروطاً أمام “الاجتماع الرباعي” !

6:37 م
مارس 15, 2023
20

اكد المستشار والدبلوماسي الروسي السيد رامي الشاعر ؟ إنه إلى الآن ليس مؤكداً أنه سيتم ترتيب لقاء نواب وزراء الخارجية الرباعي الروسي والسوري والتركي والإيراني وفق الموعد الذي تم الاتفاق عليه مبدئياً.
واضاف الشاعر أنّ دمشق تحاول بكل الوسائل تأجيل أي نشاط دبلوماسي خاص بالتسوية مع تركيا إلى أن يتم اللقاء بين الرئيسين بشار الأسد وفلاديمير بوتين.
وأضاف الشاعر : أريد أن أوضح أن الاتفاق الذي أعلن عنه أنه سيجري في 15 من هذا الشهر كان اتفاقاً مبدئياً، ومع القناعة بأن اللقاء سوف يتم، لكن موعده وأجندته ما زالا قيد البحث.
وحمّل الشاعر الحكومة السورية مسؤولية محاولة عرقلة التقدم، وقال: للأسف القيادة في دمشق ما زالت تسعى للحصول على مكاسب سياسية، وتضع مصلحتها الخاصة فوق مصلحة عامة الشعب السوري، وتسعى للخروج من الأزمة التي حلت بسوريا، على أنها منتصرة، ولا تريد ترك أي مجال يسمح لبدء حوار سوري ـ سوري. هذه المحاولات ليست وليدة اليوم، فلنتذكر محاولات وفد دمشق أثناء مؤتمر سوتشي للحوار السوري ـ السوري لتغيير صيغة البيان الختامي، وعدم ذكر قرار مجلس الأمن الدولي الرقم 2254، وتجاهل التعديل الدستوري… وغير ذلك.
واضاف الشاعر: ان القيادة في دمشق تسعى للحصول على مكاسب سياسية وتضع مصلحتها فوق مصلحة الشعب السوري.
وتابع: دمشق تحاول تحميل مسؤولية تدهور الأوضاع في سوريا إلى التدخل الخارجي، وتصر على تجاهل أي عامل داخلي للأزمة السورية.
وقال الشاعر إن الجديد بخصوص ما حدث في الفترة الأخيرة أن مجموعة أستانة ممثلة بروسيا وتركيا وإيران قررت أنه لا يجوز استمرار تفاقم معاناة الشعب السوري، وتدهور الوضع الاقتصادي، وأنه يجب أن تبدأ عملية الانتقال السلمي لنظام الحكم في سوريا بمشاركة جميع السوريين، وعلى الشكل الذي تم تأكيده في قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، ومخرجات مؤتمر سوتشي عام 2018، وبمشاركة الأمم المتحدة، وأضاف أنه ليس أمام سوريا خيار آخر أبداً، ويجب على دمشق أن تتفهم ذلك وتكون مبادرة ومشاركة بشكل أساسي في عملية الانتقال إلى نظام جديد، وعلى أساس تعديل دستوري. وأعرب عن تفاؤل بأن الرئيس الأسد بعد زيارته إلى موسكو سوف يقتنع بذلك، ويتفهم أهمية عودة العلاقات التركية ـ السورية إلى وضعها الطبيعي في إطار علاقات حسن جوار، ما يسهم في حل الكثير من القضايا، وأهمها ملفات اللاجئين والنازحين، والشروع بوقف تدهور الوضع الاقتصادي.
وختم بالقول: في الوضع الحالي في سوريا لا يمكن أن يكون أي طرف منتصراً، لا من جانب النظام، ولا من المعارضة، ولا يجوز لأي جهة أن تضع شروطاً، بل يجب على الجميع في سوريا أن يقدّر دور تركيا الذي تقوم به إلى جانب أطراف مجموعة أستانة الآخرين، لفرض نظام التهدئة، ووقف الاقتتال بين السوريين. وتركيا بالتأكيد ليست قوة احتلال، ووجودها العسكري على الأراضي السورية مؤقت، وقائم على أساس اتفاقية أضنة (موقعة عام 1998)، وسوف تغادر الأراضي السورية بكل تأكيد عندما يتفق السوريون، وينجح النظام الجديد في فرض سيطرته وسيادته على كامل الأراضي السورية.

تعليقات

Subscribe
نبّهني عن
guest

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments